ABOUT US  |  CONTACT US  |  RSS  |  ARCHIVE  |  2024-05-01  |  UPDATED: 1402/11/15 - 18:13:1 FA | AR | PS | EN
Formation of the Federalist Assembly of Afghanistan             Israel launches missile attack on outskirts of Damascus, killing Syrian civilians             ’UK national scandal’: 20,000 mental health patients ’raped, sexually assaulted’ in NHS care             Three US troops killed, dozens injured in drone attack in Syria             Trump says NATO will not come to rescue if US attacked             Ukraine beset by $40m fraud in arms procurement amid war with Russia            US approves sale of F-16 jets to Turkey after Ankara ratifies Sweden’s NATO membership             UNSC to meet to discuss ICJ ruling on Israeli genocide in Gaza             Taliban: Afghanistan Does Not Have Formal Border With Pakistan             Gaza’s major health facility collapses amid Israeli attacks: MSF             Americans to redeploy nuclear weapons in UK amid fears of WW3             Biden makes history: 1st sitting US president sued for complicity in genocide             Trump walks out of courtroom during closing arguments of Carroll’s attorney            US: 3 dead in shooting at Texas apartment complex            US-UK aggression against Yemen risks expansion of war: Iran            


DATE PUBLISHED: 2023/12/16 - 14:16:1
VISIT: 294
SHARE WITH YOUR FRIENDS

صحف غربية تكشف زيف الإعلام الصهيوني و داعميه.. والعالم لم يعد يصدق

لأكثر من شهرين لم تحقق همجية كيان الاحتلال الاسرائيلي سوى القتل و التدمير و اختلاق الأكاذيب و الترويج لها عّلها تحقق بعض المكاسب بعد كل هذا الإجرام ، لكن شهادات الأسرى الإسرائيليين لدى حماس و الكثير من الشهود وحتى وسائل إعلام كيان الاحتلال أثبتت أن كل هذه الأكاذيب لا تتفق مع الواقع و جاء آخرها في صحيفة «ليبيراسيون» الفرنسية التي رأت أنه لا بد أن تراجع نفسها وتنضم إلى قافلة المكذِّبين مؤكدة أن روايات قطع رؤوس الأطفال الإسرائيليين واغتصاب النساء الإسرائيليات وحرق بيوتهم من قبل مقاتلي «حماس» .... كلها زائفة ومبنية على شهادات كاذبة، ما وضع مسؤولي كيان الاحتلال و من خلفهم بايدن و إدارته في مأزق أمام الرأي العام العالمي ما دفع وسائل إعلام كيان الاحتلال الإسرائيلي للبدء بحملة «تنظيف» لمواقعها من الشهادات الكاذبة حول هجوم 7 أكتوبر !!

حيث زعم الرئيس الأمريكي جو بايدن نفسه أنه رأى صورا لمَن سمّاهم "إرهابيين" يقطعون رؤوس أطفال المستوطنين الإسرائيليين، قبل أن يتراجع البيت الأبيض عن هذه التصريحات التي أرجع مصدرها إلى تقارير إخبارية وادعاءات مسؤولين إسرائيليين، حيث نقلت صحيفة واشنطن بوست عن متحدث باسم البيت الأبيض قوله إنه "لا الرئيس بايدن ولا أي مسؤول أمريكي رأى أي صور أو تأكد من صحة تقارير بشأن ذلك بشكل مستقل!

صحف عبرية و غربية تكشف المستور

بعد تحقيقات «يديعوت أحرونوت» و «ها آرتس» الإسرائيليتين، وسواهما من الصحف الأجنبية، انضمت «ليبراسيون» الفرنسية إلى قائمة الصحف التي كشفت أكاذيب الدعاية الأسرائيلية الأمريكية عن جرائم حماس في كيبوتسات غزة يوم 7 أكتوبر الماضي.

الصحيفة الفرنسية، التي كانت في طليعة الصحف الغربية التي شاركت في اختلاق الأكاذيب والفبركات يوم 7 أكتوبر، راجعت نفسها و نشرت تحقيقاً مطولاً قالت فيه إن فريق التحقيق الخاص بها، الذي وصل إلى كيبوتسات «غلاف غزة» منذ أكتوبر الماضي، أنجز على مدى الشهرين الماضيين تحقيقاً مطولاً تبين له في النهاية أن الروايات الإسرائيلية حول قطع رِوس الأطفال واغتصاب النساء وبقر بطن الحوامل، زائفة، وكان هدفها تأليب الرأي العام الدولي وحشد الدعم من أجل عملية انتقامية ضد غزة.

وحسب الصحيفة إن البيانات المتاحة تؤكد أن الفظائع الموصوفة في البداية لم تحدث، وتتعلق هذه الشهادات الكاذبة بشكل شبه خاص بمزاعم إساءة معاملة الأطفال، والتي كانت في قلب الحرب الإعلامية التي بدأت قبل شهرين، وقد تم تناقلها لأسابيع من قبل رجال الإنقاذ المتطوعين والجنود أو مسؤولي الجيش الإسرائيلي، ولكن أيضًا من قبل رأس الدولة والدبلوماسية الإسرائيلية، وكانت مادة دسمة للصحافة العالمية، وكذلك القادة السياسيين الغربيين.

نتنياهو و زوجته رأس الأفعى

حسب تحقيق الصحيفة الفرنسية، فإن بنيامين نتنياهو و زوجته وزارة الخارجية الإسرائيلية وحتى المحامية ميخال هرتسوغ، زوجة الرئيس يتسحاق هرتسوغ، هم أول من قام بنشر الأكاذيب عن عمد، أحياناً في محادثات دبلوماسية على أعلى المستويات، بهدف حشد الدعم من الرأي العام الدولي.

وخلص التحقيق إلى أن أول من وقف وراء فبركة هذه الأكاذيب مراسلة قناة «i24News » الإسرائيلية الناطقة بالإنكليزية، نيكول زيديك، التي زعمت أن أربعين طفلاً جرى قطع رؤوسهم، ثم تلاها ضباط إسرائيليون ومنظمات «خيرية» إسرائيلية، ومجلة نيوزويك الأمريكية في 27 أكتوبر، التي نشرت تقريراً، بناء على رسالة من السفارة الإسرائيلية في واشنطن، تحت عنوان «صمت السلطات الدولية في مواجهة عمليات الاغتصاب الجماعية التي ترتكبها حماس هو خيانة لجميع النساء»، وعلى شهادة من المحامية ميخال هيرتزوغ ( زوجة الرئيس الإسرائيلي) زعمت فيها أنها رأت شريطاً « يظهر إرهابيي حماس في أحد الكيبوتسات وهم يعذبون امرأة حامل ويستخرجون جنينها!

أما المنظمة التي لعبت الدور الأكثر إجرامية في تلفيق هذه القصص فهي United Hatzalahالتي تجمع المتطوعين وعمال الطوارئ وعمال الإسعاف للتدخل في مواقع الكوارث في إسرائيل.

من الجدير بالذكر أن الصحف الإسرائيلية كانت اعترفت لاحقاً بأن القتلى المدنيين الإسرائيليين يوم 7 أكتوبر سقطوا بنيران الدبابات وطائرات "أباتشي" الإسرائيلية التي تلقى طياروها أوامر بتنفيذ "بروتوكول هانيبال"( أي قتل الأسرى والآسرين معاً).

كفر عزة والرواية الملفقة

وفي 17 أكتوبر، قام موقع "تايمز أوف إسرائيل" بتغطية زيارة وفد من البرلمانيين الفرنسيين إلى كيبوتز كفر عزة، وروى العقيد جولان فاخ، قائد وحدة الإنقاذ الوطني التابعة للجيش الإسرائيلي، الذي رافق الوفد، حسب هذه الصحيفة، أنه ‘قام بنفسه بنقل جثث الأطفال مقطوعة الرأس’، لكن هذه القصة تتناقض اليوم مع التقييمات.

قبل أربعة أيام، قال المقدم المتقاعد يارون بوسكيلا لصحيفة إيبوك تايمز إنه تحدث إلى حاخام قيل إنه زار كيبوتز كفر عزة: "حتى أنني نادم على لقاء الحاخام، كان وصفه للأشياء التي رآها صادمًا للغاية، لدرجة أنني تقيأت"، وحسب بوسكيلا، فقد رأى الحاخام أطفالاً معلقين في صف واحد على حبل الغسيل، مع حمالات صدر أمهاتهم، ويارون بوسكيلا هو جزء من منتدى الدفاع والأمن الإسرائيلي (IDSF)، وهي منظمة أسسها جنرالات الجيش المتقاعدون، والتي تمارس الضغط (على المستوى الدولي بشكل خاص) للدفاع عن فكرة أن السلام في "إسرائيل" لا يمكن الحصول عليه إلا بالقوة.

وفي 28 نوفمبر، أجرى يارون بوسكيلا مقابلة جديدة مع الصحفي يشاي كوهين من موقع "كيكار هاشابات" الإخباري، قصته هي نفسها، مع الفارق أنه يدعي هذه المرة أنه رأى بأم عينيه "أطفالاً، أطفالاً رضعاً معلقين على حبل الغسيل"، وسرعان ما تم إبلاغ يشاي كوهين عبر شبكات التواصل الاجتماعي بالتناقضات في الشهادة، بسبب عدم وجود أطفال ماتوا في كفر عزة، لقد حذف المحادثة، دون الإشارة إلى أن المقابلة عرضت عليه "من قبل المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي".

وفي 18 نوفمبر/تشرين الثاني، نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية مقالاً يزعم أن امرأة تايلاندية، رهينة لدى حماس، أنجبت في الأسر، والمعلومات التي نفتها عائلة الرهينة المعنية التي تم إطلاق سراحها في الأيام التالية.

و في مثال أخر عن زيف الإعلام العبري كانت قناة «كان 11»، وهي إحدى شاشات شبكة البث الإسرائيلية الرسمية، قد نشرت شهادات لناجين مزعومين من «مذبحة حماس» تتضمن شهادة للفنان «نيكو أوستروجاNiko Ostroga» ادعى فيها أنه شاهد 29 شخصاً من أصدقائه يُذبحون على أيدي مقاتلي «حماس» خلال مهرجان الموسيقى يوم 7 أكتوبر، ويتضمن التقرير أيضاً شهادة من المدعو « يوني سعدون Yoni Saadon »، وهو رجل غامض برز من عالم الغيب، ادعى أنه شاهد عشرة من إرهابيي حماس يغتصبون بالتناوب امرأة ذات وجه ملائكي في حقل»، وهو ما زعمه «أوستروجا» أيضاً! وقد تبين لاحقاً أن الفنان المحتال لم يحضر الحفل أصلاً، ولم يكن مدعواً إليه، وأنه «لفق شهادته من أجل الحصول على تعويضات مالية من حكومة كيان الاحتلال».

حملة تنظيف لمواقع إعلامية صهيونية

بعد ما كشف العالم زيف ماكينة الأكاذيب الصهيونية لجأت وسائل الإعلام في كيان الاحتلال الاسرائيلي لحملة تنظيف لمواقعها من التقارير المضللة ولكن السؤال: ماذا سيفعلون بتلك المواد التي احتفظ بها الناس حول العالم منذ اللحظات الأولى بعد 7 أكتوبر في أكبر ساحة دجل وتلفيق إعلامية انقلبت على رؤوس صانعيها

إنجازات وهمية

في ليلة 28 أكتوبر/تشرين الأول، وتزامنا مع الساعات الأولى لبدء جيش الاحتلال التوغل البري في قطاع غزة مدعوما بسلاحَيْ الجو والبحر، قامت عدة حسابات ناطقة بالعِبرية بنشر مقاطع لجنود إسرائيليين يرفعون علم كيان الاحتلال الإسرائيلي في مكان يُشبِه قطاع غزة، وسط مزاعم بأن تلك القوات وصلت سريعا إلى داخل القطاع، في محاولة للترويج إلى أن تل أبيب حققت إنجازات وانتصارات سريعة ومن ثمَّ زعزعة معنويات الشارع العربي و العالمي الداعم للقضية الفلسطينية، ولم تمضِ ساعات على تلك الرواية التي استهدفت رفع معنويات الإسرائيليين، الذين اتهموا حكومتهم بالتقاعس عن العمل الجاد لحماية و استعادة الأسرى، حتى تبيَّن أن النقطة التي وصلها إليه جيش الاحتلال لا تبعد سوى ثلاثة كيلومترات عن السياج الحدودي، في أقصى شمال غزة وفي منطقة غير مأهولة بالسكان، لقد احتاج الاحتلال إلى خلق رواية مُضلِّلة عن الحرب في ظل تصدي وحدات المقاومة لمحاولات التوغل البري، في وقت أطلقت فيه الكتائب رشقات صاروخية على تل أبيب وزعزعت ثقة الإسرائيليين في جيشهم، لكن الكذبة انكشفت في النهاية.

محاولات اغتيال معنوي للمقاومة

مررت "إسرائيل" أكاذيبها طوال الأسابيع الماضية، وقد شارك الحساب الرسمي لوزارة الخارجية الإسرائيلية على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" (تويتر سابقا) بنشر صورة ادَّعى أنها لغلاف عدد أكتوبر/تشرين الأول من مجلة "فوربس" (Forbes) الأمريكية، وعليه صورة رئيس حركة حماس في الخارج "خالد مشعل"، زاعمة أن ثروته تبلغ خمسة مليارات دولار، ورغم نفي المجلة الأمريكية للصورة المفبركة، فإن الحساب الرسمي للاحتلال على "إكس" نشر صورة أخرى لإسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، على غلاف مفبرك لمجلة "فوربس" أيضا، وادَّعى فيها أن ثروته تبلغ أربعة مليارات دولار (5) (6)، وقد هدفت تلك الأكاذيب إلى تشويه قادة الحركة في أعين الفلسطينيين والعرب المناصرين للقضية الفلسطينية والمتعاطفين مع المقاومة.

المقاوم الفلسطيني .. المقاوم الإنسان

مشاهد طفلة صغيرة بجديلة طويلة وملابس أنيقة، يغمرها الفرح ولا تكف عن الابتسام والتلويح لرجل مدجج بالسلاح، وبقدر ما تبدو سعيدة باللحظة الراهنة، تحرص على اغتنام كل الوقت المتبقي للتعبير عن الرضا والامتنان، مثل هذه المشاعر طبيعية جدا من طفلة نحو جندي من وطنها افتكها من بين يدي مجرم أو أنقذها من موت محقق في حادث سير خطير.

ولكن الطفلة الباسمة ليست سوى ابنة العدو الأول (كيان الاحتلال الاسرائيلي) لهذا الرجل المدجج بالسلاح (المقاوم الفلسطيني)، حيث يمطره كل يوم بالقنابل ويمنع عنه الغذاء والدواء ويضرب عليه حصارا مطبقا منذ سنوات.

هذه هي حكاية المقاوم الإنسان الحكاية التي يحاول الكثيرون تضليلها و لا يريدون للعالم أن يراها حتى لا تتناقض و تفضح مايتواطأ عليه الغرب من وصف حركات المقاومة الاسلامية الفلسطينية بالحركات االإرهابية.

فقد أدى تسليم الأسرى الإسرائيليين للصليب الأحمر من قبل المقاومة الاسلامية إلى فصل واضح بين صورة المقاوم الفلسطيني ذي البأس الشديد في الميدان، وصورته كإنسان يعطف على الضعيف والصغير ويحترم الشرائع والمواثيق.

أمام الكاميرات ظهر الأسرى المفرج عنهم بصحة جيدة ويرتدون ملابس مرتبة، وظهرت فتيات وسيدات يبتسمن لرجال المقاومة ويلوحن لهم بالود والتودد ولم يكن من الممكن ادعاء أن هؤلاء الأسرى تعرضوا لمعاملة قاسية لا من حيث الجانب النفسي ولا الجسدي، ولذلك اعترف كيان الاحتلال الإسرائيلي أنهم كلهم عادوا في وضعية صحية جيدة وفي ظروف نفسية طبيعية.

فيما يبدو أن أصواتا في كيان الاحتلال ضاقت بالصورة الإنسانية المكثفة القادمة من غزة التي يتوقع منها الانتقام والحقد أمام عدوان إسرائيلي همجي أدى لسقوط آلاف الشهداء معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب تدمير القطاع الصحي ومختلف المرافق الحيوية وتهجير وتجويع السكان.

ورفض ناشطون إسرائيليون نشر مقاطع فيديو تسليم حماس للأسرى، قائلين إنهم لم يقتنعوا بما سموها الدعاية الفظيعة التي تنتجها حماس.

لكن حديث المفرج عنهم ، كشف أن مقاطع التسليم لم تكن عملا دعائيا، وإنما كانت انعكاسا فعليا للمعاملة الحسنة التي تلقوها منذ اقتيادهم إلى غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إلى لحظة الإفراج عنهم.

وفي حديث نقلته جيروزاليم بوست، روت الإسرائيلية أدريانا أن جدتها يافا عادت من غزة "جميلة ومشرقة" وفي وضعية صحية جيدة.

وفي شهادة أخرى، قال قريب لإحدى الأسيرات "لحسن الحظ، لم يتعرضوا لأي تجارب غير سارة أثناء أسرهم، بل تمت معاملتهم بطريقة إنسانية.. خلافا لمخاوفنا، لم يواجهوا القصص المروعة التي تخيلناها.

وبالفعل، فإن المقاومين المؤمنين بالقرآن، يثخنون في عدوهم في جبهات المعارك وفي الوقت ذاته يعطفون على الأطفال والنساء "ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا".

ختام القول، يبدو أن الدعاية الإسرائيلية لتشويه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لم تفرغ بعد ما في جعبتها، ففي كل يوم تقدّم ادعاء جديدا يثبت عدم صحته لاحقا، بعد أن تكون قد ورّطت معها دولا وشخصيات غربية تجبرها على الاعتذار والتراجع عن تصريحاتها.

لكن المؤسف حقا أنه بعد أكثر من شهرين على الحرب، لم تشكل أي لجنة تحقيق دولية لتوضيح ما جرى بالضبط في 7 أكتوبر، وأهمية ذلك أن جيش الاحتلال الاسرائيلي ضخم أعداد القتلى ولفق تهماً لحماس ثبت كذبها مثل حرق الأطفال وقطع رؤوسهم واغتصاب النساء، وانطلاقا من هذه السردية برر قتل آلاف الأطفال الفلسطينيين.

لكن الأسوأ من ذلك أنه حتى بعد اكتشاف جملة من الأكاذيب الإسرائيلية، إلا أن ذلك لم يكن له تأثير كبير على مواقف الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة إزاء دعمها الأعمى لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

 

LINK: https://www.ansarpress.com/english/29031


TAGS:






*
*

*



SEE ALSO

Federalism in Afghanistan: Opportunities and Challenges


Hamas has self-reliantly opposed the three giant intelligence agencies of the world!


Gaza Field Executions New Page in Israel Crimes Book


Lest we forget: Christmas, Gaza genocide and the Israeli occupation


What’s behind Netanyahu Declaring War on Palestinian Authority?


The Zionist ‘right to defend itself’ is a license to oppress, kill Palestinians


With Netanyahu Struggling in Gaza Quagmire, Gaps Deepen inside His Cabinet


How the Zionist entity sought to make colonial myth of ’terra nullius’ a reality


Factbox: Israeli genocidal war on Gaza – What has happened so far?


Taliban De-Persianizing Afghanistan Culture: Roots and Ramifications





VIEWED
MOST DISCUSSED




POLL

Modi, Merkel Discuss Afghanistan, Radicalisation And Terrorism

SEE RESULT


LAST NEWS

Federalism in Afghanistan: Opportunities and Challenges

Formation of the Federalist Assembly of Afghanistan

Israel launches missile attack on outskirts of Damascus, killing Syrian civilians

’UK national scandal’: 20,000 mental health patients ’raped, sexually assaulted’ in NHS care

Three US troops killed, dozens injured in drone attack in Syria

Trump says NATO will not come to rescue if US attacked

Ukraine beset by $40m fraud in arms procurement amid war with Russia

US approves sale of F-16 jets to Turkey after Ankara ratifies Sweden’s NATO membership

UNSC to meet to discuss ICJ ruling on Israeli genocide in Gaza

Taliban: Afghanistan Does Not Have Formal Border With Pakistan

Gaza’s major health facility collapses amid Israeli attacks: MSF

Americans to redeploy nuclear weapons in UK amid fears of WW3

Biden makes history: 1st sitting US president sued for complicity in genocide

Trump walks out of courtroom during closing arguments of Carroll’s attorney

US: 3 dead in shooting at Texas apartment complex

US-UK aggression against Yemen risks expansion of war: Iran

Yemen directly hits US warship with ballistic missile

Hamas has self-reliantly opposed the three giant intelligence agencies of the world!

President Raeisi calls for UN reform, says body unable to end Gaza genocide

Pedram: The Abduction of Hazara and Tajik Women Recalls the Crimes of Abdur Rahman

Special envoys from G7 countries discuss Afghanistan in London meeting

Turkish lawmakers open debate over Sweden’s NATO membership

UN agency says over half a million Palestinians face ‘catastrophic hunger’ in Gaza

Palestinian Islamic Jihad: Al-Maghazi operation proved defeat of Israeli regime in Gaza war

European support for Israel damaging energy security on the continent, report says

Pakistan Army Kills Seven ‘Terrorists’ Near Afghan Border

Israel kills at least 190 people in Khan Younis in 24 hours

UNAMA report: 49 Hazara community members killed in Afghanistan in three months

India’s Modi inaugurates Hindu temple on site of razed mosque ahead of elections

US 2024 election: DeSantis drops out of Republican presidential race, backs Trump

Survivors of Russian charter flight crash transferred to Kabul

Iran’s anti-terror strikes ‘clear message’ to certain recipients: Foreign Ministry

Ethnic mass killings in one Sudan city last year left up to 15,000 dead: UN report

Iran says reserves right to avenge Israel’s assassination of IRGC advisors

Rocket barrage targets Ain al-Asad base housing US forces in western Iraq

Lebanese media: Israeli drone kills 2 Hamas members in southern Lebanon

Five IRGC advisors assassinated in Israeli aggression on Syria

Pakistan recalls ambassador from Tehran

Iraqi PM stresses to NATO chief ending of foreign troops

UN chief reiterates call for immediate ceasefire in Gaza


MEDICAL NEWS


ANSAR PRESS ©  |  ABOUT US  |  CONTACT US  |  MOBILE VERSION  |  LINKS  |  DESIGN: Negah Network Co.
All right reserved. Use this website by mentioning the source (link) is allowed. فروشگاه اینترنتی نعلبندان